وقال الموسيقار العالمي أحمد الصعيدي: «عند التلحين كنت أقلد الموسيقى الغربية وأدمجها مع النغمات الشرقية»، مؤكداً أن زوجته عازفة تشيلو وتعزف معه أحياناً.
آراء حول موسيقى المهرجانات
وأضاف في حواره مع الإعلامية إيمان أبو طالب في برنامج “بلحات العريض” المذاع على قناة الحياة، أن موسيقى المهرجان ليست مسيئة كعنصر موسيقي، لكن الكلمات التي تحتويها قد تكون خارج النص.
توازن أوروبا بين الأوبرا والديسكو والراب
وواصل اهتمام أوروبا بالأوبرا والباليه ويعمل على خلق التوازن بينهما وبين الأنواع الموسيقية الحديثة مثل الديسكو والراب، معبراً عن توبيخه لدار الأوبرا المصرية ومشيراً إلى أنه يركز على الأغاني التجارية. الفنون الكلاسيكية مثل الباليه والموسيقى السمفونية.
وأكد أن دعم الأوبرا للفنون الكلاسيكية محدود، وقال: “يجب أن نسمي دار الأوبرا دار أوبرا الأغاني العربية!” قال.
كان “طقوس الربيع” أصعب أعماله الموسيقية
وذكر أن “طقوس الربيع” كانت أصعب مقطوعة موسيقية لأنها كانت معقدة للغاية وتتطلب 20 بروفة، ولكن عادة لا تزيد عن 5 أيام من بروفة القطعة الموسيقية.