(الأحداث.نت/ بسمة أحمد)
وبينما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي توقعات الفلكية ليلى عبد اللطيف، زعم البعض أن الشخصية التي ستعود إليها هي أسامة بن لادن.
وبعد انتشار هذا الخبر على نطاق واسع، فاجأت مواقع إخبارية غير رسمية الجميع وانتشرت العديد من الصور، لكن تبين أنها غير رسمية.
بقية الأخبار أدناه… وأيضا أخبارنا:
ميشال حايك يوجه رسالة عاجلة: لم يعد هناك أمل في الخلاص، الوضع أصبح أكثر خطورة
“الفيديو الأكثر مشاهدة لهذا العام”.. رجل عربي يطلب من المذيعة أن ترضعه في بث مباشر!!
أغنى ناشر في العالم العربي لم يكن أحد يتوقع أن يكون الصحفي كريستيان بصري بهذا الثراء ويحمل “جنسيته الحقيقية”!
جميلة كما توقعت، إليكم الصورة لمن يشكك في توقعاتي. ليلى عبد اللطيف تستغيث بالجمهور وتكشف هوية الشخصية التي ستعود إلى الحياة لأول مرة!
صدمة الجمهور بعد تجريد الفنان داود حسين من جنسيته الكويتية وترحيله إلى هذه الدولة غير المتوقعة!!
شخصية محبوبة ستعود إلى الحياة وستفاجئ الجميع قريبًا، ليلى عبد اللطيف تعود بتوقعات جديدة وتثير موجة كبيرة من الجدل!
سيحصلون على ثروة كبيرة في وقت قصير ماجي فرح ستصنع مفاجأة وتعلن عن الأبراج الأكثر حظاً في الأيام المقبلة!
انقطاع الإنترنت والجميع يهرب وتوقعات ليلى عبد اللطيف الجديدة تخيف الجميع بلا استثناء!
“ميشيل، من فضلك اصمت، أنت كاذب.”
وهذا التحذير الأخير لمواطني هذه البلاد العالم الهولندي يعود من جديد ويوضح ما سيحدث في الأيام القادمة !!
من ناحية أخرى، نفت ليلى عبد اللطيف تصريحها باسم محدد وقالت إن الناس كتبوا اقتراحات كثيرة، منهم حسن نصر الله، والرئيس العراقي السابق صدام حسين، والرئيس الليبي الراحل معمر القذافي، ورئيس المخابرات المصرية السابق عمر سليمان وأسماء أخرى. لكنه لن يكشف عن اسمه المفضل أبدًا. وبعد وفاته ينزل معه إلى القبر.
أعربت ليلى عبد اللطيف عن استيائها الشديد من الحرب الدائرة في لبنان، منددة بمشاهد عائلات لبنانية تهجر وتهجر وتنام في الشوارع والأرصفة.
وأدانت ليلى عبد اللطيف الهجوم على البلد السياحي الشعبي، وقالت: “هذا سيحدث في عام 2024″، وذكرت أنها لا تتوقع أن تمتد الحرب إلى كل لبنان.
وتابعت ليلى عبد اللطيف: “حرب عالمية لا لا أرى حربا عالمية”، نافية التوقعات بانتشار الحرب لتؤثر على العالم كله مع اندلاع حرب عالمية جديدة. موعد انتهاء الحرب المستمرة: “من الآن وحتى رمضان ستظهر الحلول في رمضان أو ربما قبله إن شاء الله؛